العناية بالوزن بعد الولادة Secrets

العناية بالوزن بعد الولادة Secrets

Blog Article

إن العناية بالجسم بعد الولادة القيصرية تشمل تجنب الأمور التي قد تزيد من الوضع سوءًا أو تلك التي قد تبطئ من عملية الشفاء والتعافي، وهي الأمور تشمل ما يأتي:

لممارسة التمرين بشكل صحيح، تخيّلي أنك تريدين منع البول من التدفق أو حبس الغازات ومنعها من الخروج، واحرصي على التنفس في أثناء التمرين.

ارتد حمالة صدر داعمة، لأن الثديين يصبحان ممتلئين وثقيلين أو مؤلمين أو محتقنين بعد ولادة الطفل، لذلك حمالة الصدر الجيدة والمريحة تدعم الوزن الزائد للثديين.

إليك بعض النصائح التالية لمساعدتك على خسارة الوزن بشكل صحي:

تجنب شرب الكحول، حيث تقلل من فقدان الوزن ومن الممكن أن يتم طرح نسبة من الكحول في حليب الأم.

تلقي الأم لرعاية إضافية من الزوج والأهل، حيث أن الحمل والولادة لهما تبعاتهما على جسد المرأة.

تستطيع الأم أن تنهي الرضاعة عن طريق وضع اصبعها داخل جانب فمه إذا عضه الطفل على الأم أن تشعره أنها متضايقة ومتألمة، واذا أتم الطفل الرضاعة من دون أن يعض الحلمة تستطيع الأم أن تمدحه لكي يعلم أنه قد فعل شيئا جيداً.

أما عن ألم الجرح فيكون محتملًا و لفترة محددة ولا يستمر معكِ كثيرًا، كما يمكنكِ تخفيفه عن طريق المسكنات التي سيعطيها لكِ طبيب الولادة خاصتك، وهي عبارة عن مراهم وجل لتخفيف اﻷلم، ويجب عليكِ العناية بالجرح لتجنب المضاعفات والعدوى عن طريق النصائح التالية:

تواصل مفتوح: تحدث مع شريكك وأصدقائك وعائلتك عن مشاعرك. يعد طلب المساعدة المهنية أمرًا بالغ الأهمية إذا كنت تعاني من الحزن المستمر أو القلق أو تقلب المزاج. إعطاء الأولوية للنوم: يمكن أن تؤدي قلة النوم إلى تفاقم أعراض اكتئاب ما بعد الولادة. حاولي الحصول على أكبر قدر ممكن من الراحة، حتى لو كان ذلك يعني القيلولة أثناء النهار الذي ينام فيه الطفل.

لعلّ أهمّ ما تريد المرأة الحصول عليه بعد الولادة هو إنقاص الوزن، إلّا أنّه لن يحدث بين عشيّةٍ وضُحاها، ومن المهمّ التحلّي بالصّبر والقوّة في تلك المرحلة، وما إن يعطي الطّبيب صلاحيّة ممارسة التمارين يمكن حينها الانطلاق لممارسة بعض التّمارين الخفيفة لبضع دقائق يوميًّا، وزيادة المدّة تدريجيًّا مع الوقت.[٤]

قدمِ الزجاجة لطفلك بعد أول أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع إذا كان يرضع طبيعي لإطعامه ليلًا، بهذه الطريقة يمكن لشخص آخر إطعامه بالتالي يكون لديك فترة أطول من النوم المتواصل.

إذا كنت تعاني من مشاعر الحزن أو القلق أو التقلبات المزاجية المستمرة، ففكر في التواصل افتح مع أخصائي الرعاية الصحية للحصول على التوجيه.

ضرورة تشجيع الأم على القيام بالأنشطة التي تجدها ممتعة مثل الالتقاء بالصديقات، أو التنزه، أو غيرها من النشاطات، بينما يعتني الأب أو أحد أفراد العائلة بالطفل.

تجنب الجلوس في حوض الاستحمام مع ملئه بالماء حتى شفاء منطقة الجرح.